التخطي إلى المحتوى الرئيسي

قصص مضحكة قصيرة معبرة وفيها حكمة

 قصص مضحكة مختصرة فيها من الحكمة والعبرة باسلوب مضحك

قصص مضحكة قصيرة

مجموعة من القصص المضحكة والطريفة،بشكل مختصر وباسلوب جميل.قراءة ممتعة.


قصة جحا والقاضي


جحا ذات يوم كان يتسوق فجاء رجل من الخلف وضربه كفا على خده .فالتفت إليه جحا وأراد أن يتعارك معه ولكن الرجل اعتذر بشدة.

 قائلا: إني آسف يا سيدي فقد ظننتك فلانا فلم يقبل جحا هذا العذر وأصر على محاكمته ولما علا الصياح بينهما اقترح الناس أن يذهبا إلى القاضي ليحكم بينهما.

 فذهبا إلى القاضي ، وصادف أن ذلك القاضي يكون قريبا للجاني. ولما سمع القاضي القصة غمز لقريبه بعينه يعني لا تقلق فسأخلصك من هذه الورطة. ثم أصدر القاضي حكمه بأن يدفع الرجل لجحا مبلغ 20 دينارا. عقوبة على ضربه فقال الرجل : ولكن يا سيدي القاضي ليس معي شيئا الآن. فقال القاضي: وهو يغمز له أذهب واحضرها حالا وسينتظرك جحا عندي حتى تحضرها. فذهب الرجل وجلس جحا في مجلس القاضي ينتظر غريمه يحضر المال. ولكن طال الإنتظار ومرت الساعات ولم يحضر الرجل. ففهم جحا الخدعة خصوصا أنه كان يبحث عن تفسيرا لإحدى الغمزات التي وجهها القاضي لغريمه. قام  جحاوتوجه إلى القاضي وصفعه على خده صفعة طارت منها عمامته.

 وقال له : إذا أحضر غريمي الـ20 دينارا فخذها لك حلالا طيبا ، وانصرف جحا .


قصة مضحكة بداية الزواج

فتاة قد تعودت هي وأخوتها إذا مر أحدهم بجانب الثاني مد رجله ليسقطه على الأرض ،،، فلما تزوجت وفي -الأسبوع الأول - من الزواج وحين نهض الزوج من وجبة الغداء لغسل يديه مدت الفتاة رجلها - كالعادة - فسقط الزوج وانكسرت ذراعه.

أجمل القصص المضحكة

للاستزادة:

جحا في الادب



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصة مغربية قصيرة بالدارجة المغربية

قصة مغربية قصيرة بالدارجة المغربية قصة مغربية قصيرة بالدارجة المغربية قصة مغربية قصيرة بالدارجة المغربية : الفتاة طولا كان يا ما كان, كان في قرية بعيدة فتاة تدعى ((طولا)), تعيش مع أمها و أخيها الصغير, وكان لها شعر طويل جدا تجعل منه ضفائر جميلة, تحيطها حول خصرها على شكل حزام عريض أسود. وكان لطولا صوت رخيم عندما تغني, تجتمع طيور الغابة و تحط بالجوار لتستمع الى شدوها الرائع, بينما تنام جميع حيوانات الغابة حين تعزف أنغاما رقيقة بمزمارها الصغير.

قصة للاطفال تعزز التفكير الناقد

قصة للاطفال تعزز التفكير الناقد قصة للاطفال تعزز التفكير الناقد انتظر الأخوة الثلاثة خالتهم القادمة من السفر وقتاً طويلاً جداً ليسلموا عليها وتفرح بهم، وليتسلموا أيضاً الهدايا التي اعتادت أن تأتي اليهم بها، وكيف لا ينتظرون مهما تقدم الليل والخالة (مريم) طالت غيبتها هذه المرة في تلك البلاد البعيدة السعيدة؟ لا شك أن الهدايا أكثر وأثمن لاسيما أنها كتبت لهم أنها وزوجها قد وفقا في أعمال تدر كثيراً من المال.‏ قال (طارق) وهو أصغر الثلاثة:‏ للمزيد اضغط هنا قصص قصيرة - أشعر بنعاس شديد، ولم أعد أستطيع الانتظار... سأقوم إلى النوم.‏ قالت الأم:‏ - ستأسف خالتك لعدم رؤيتك... لابأس....ستراها فيما بعد.‏ قال (نجيب) الأخ الأوسط:‏ - وستستلم هديتك أيضاً فيما بعد... أم تريد أن نستلمها نحن بدلاً عنك؟‏ ضحكت الأم وقالت:‏ - لا أحد يأخذ دور أحد... ولا حصته أيضاً. أليس كذلك يا أحمد؟‏ : قصة للاطفال تعزز التفكير الناقد